همسة الشوق
أجــمل وأرق باقات ورودى
لردك الجميل ومرورك العطر
تــحــياتي لك
كل الود والتقدير
16 - 1 - 2016 07:17 PM
همسة الشوق
راااااائعين جدا
يعطيك العافيه على الطرح
وجمال الذائقه في الانتقاء
سلمت الانامل الذهبيه
دمتي بسعاده
16 - 1 - 2016 05:39 PM
آوتآرهادئة
الله يعطيك العافيه
تسلم آناملك..,’
ننتظرجديدك..,’
وتقبلى ودي وباقات وردي
16 - 1 - 2016 05:37 AM
همسه الشوق
نظره خجوله
أجــمل وأرق باقات ورودى
لردك الجميل ومرورك العطر
تــحــياتي لك
كل الود والتقدير
16 - 1 - 2016 03:00 AM
نظرهـ خجولهـ
سلمت الكفين .. بتي ,, ومآ أنتجت،,
15 - 1 - 2016 07:38 PM
همسه الشوق
تشكو بعض الأمهات من عدم القدرة على التواصل مع الأبناء، وأنهم لا يشاركون في الحديث مع الأبوين،
بالتالي لا يمكن الاطلاع على أسرارهم وما يحدث لهم في حياتهم اليومية،
كما لا يبدون آرائهم في حال كانوا في سن ما فوق العاشرة في أمور البيت من تجديد أو انتقال أو غير ذلك من الأمور التي ربما يكون له رأيه الخاص فيها، واليوم ونظراً لأهمية هذا الموضوع سنبين لك، وبحسب مجلة "حياتك"،
أهم الأسباب التي تجعل الأطفال لا يشاركون في الحديث وهي تتلخص في:
الأنانية من قبل الأهل؛ فقد يكون سبب عدم تحدث الطفل لوالديه شعورهم بالأنانية وعدم الاهتمام لمشاعر الطفل ورغباته،
ولحل تلك المشكلة عليكِ الاهتمام بمشاعر طفلك لإبعاد مشاعر الحزن عنه ومحاولة إسعاده،
فبعض الأفعال البسيطة قد تشعر الطفل بالسعادة وتقربه لكِ بكل سهولة.
كما قد يشعر الطفل برغبة الوالدين في ابتعاده عن حياتهم الشخصية وهذا ما يؤثر عليه نفسيًا ويزيد من صمته، ولهذا ينصح الأخصائيين بأهمية مشاركة الطفل لما يقوم به الوالدين كالتسوق وتحضير الطعام ليشعر بأنه شخص مرغوب فيه ومشارك في الأسرة.
أيضاً، قد يتسبب الاستهزاء في عدم قيام الطفل بالتحدث إلى الوالدين،
فعندما يشعر الطفل باستهزاء الوالدين بما يقول والتقليل من رغباته يتجنب التحدث معهم ومشاركتهم الأحاديث،
لذلك احرصي على عدم الاستهزاء بما يقوله طفلك وأخذيه محمل الجد ليشعر بأهمية ما يقول.
إضافةً إلى انه في حالة التحدث إلى الطفل بصرامة وعدم استحضار روح المرح أثناء المناقشة قد يشعر الطفل بعدم الرغبة في تكرار تلك التجربة لذلك احرصي على الابتسام أثناء التحدث لطفلك وقومي بمزاحه بطريقة لطيفة مع تجنب الاستهزاء والسخرية.
ولكي تضمني تعبير طفلك عن رأيه، تحدثي اليه دون مقاطعته فتكرار مقاطعة الطفل أثناء التحدث
قد تتسبب في عدم رغبته لمشاركتك الحديث في مرات مقبلة.
كذلك عليكِ أن تدركي أن طفلك لن يبدأ الحديث في حالة عدم رغبته في ذلك،
وفي تلك الحالة عليكِ أن تبدأي أنت بالحديث معه وفتح مواضيع للنقاش وأخذ رأيه،
ويمكن من خلال هذه الخطوة أن تصححي بعض المعتقدات الخاطئة وتقويم سلوكه تجاه الآخرين.
التعبير عن حبك، فدائمًا ما يرغب الشخص في مشاركة من يحبوه مشاعرهم،
فإذا تمكنتِ من التعبير عن حبك بطريقة صحيحة وبالطريقة التي يفضلها طفلك ستتمكنين من كسب وده
وهذا ما سيجعله يشاركك الحديث بشكل مستمر.
أخيراً، لا تجعلي غضبك من موقف قام به طفلك أن ينسيكِ أنه لا يملك الخبرات التي تساعده على تخطي تلك الأخطاء،
فقط عليكِ أن تتحكمي في غضبك وعدم التصرف بصورة تبعده عنكِ واحتويه
, 
