اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا ! ![]()
قبلاتمَعَ القُبُلاتِ تَلدَغُ كَالأَفَاعِى زُعَافُ السُمِّ فى شَفَتِى ورِيقِى وَ أَضمَرَت الخِيَانَةَ فَوقَ صَدرِى و أَدغَمَت التَحرُّقَ فِي الحَرِيقِ عَبِيدٌ فِى بِلَاطِ الشَوقِ كُنَّا و كَانَ الزُهدُ كَالإِرثِ العَتِيقِ ضَمِيمَان
![]() ![]() ![]()
|