قلبك في رمضان للفؤاد مسؤولية أمام الله، كمسؤولية السمع والبصر، فكما سيُسأل العبد منا عما يمر على سمعه وبصره، فسوف يسأل عما يقر فؤاده وقلبه: إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ
عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من
اجل منتديات شبكة همس الشوق يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .