لملمت جرحك يا أبي
برموش أشعاري
فبكت عيون الناس
من حزني ... و من ناري
و غمست خبزي في التراب ...
وما التمست شهامة الجار!
وزرعت أزهاري
في تربة صماء عارية
بلا غيم... و أمطار
فترقرقت لما نذرت لها
جرحا بكى برموش أشعاري!
عفوا أبي!
قلبي موائدهم
و تمزقي... و تيتمي العاري!
ما حيلة الشعراء يا أبتي
غير الذي أورثت أقداري
إن يشرب البؤساء من قدحي
لن يسألوا
من أي كرم خمري الجاري
بـ*ـرة مشاعر
لحضورك بريق وطابع رائع
ومميزيبرق في حنايا اسطري
وبين زوايا ضجيجي
يشرفني مرورك
ويزيد جمال كلماتي
كلماتك الرائعه في معانيها ..
والتي حلقت في الفضاء بين النجوم
وويكفي انها جاءت من قلب صادق مرهف الاحساس
كوني هنا دائماً
لك منى أرق تحيه..وشكر بلاانتهاء
افتقد شخص
غيابه موجع...يخلق فراغات بقلبي
يخدش ذاكرتي بالتفكيربه
احبه كثيرا لدرجه اهلكه بثرثرتي
ويهلكني حين يبتسم ويقول اكملي
فأنا اسعد بكلامك ولاامل منه
لااعلم لما يغيب... أهو يضعني تحت الاختبار
ام تعجبه لهفتي عليه...ومشاجرتي معه
يهمس بأذني ..لاتتصنعي الغضب فأنتي بعيدة عنه
ولاتلبسي لباس القسوه فهو لايناسب نعومتك
مختلف هو عنهم كثيرا