قدرة الله في مخلوقاته القلب - الصفحة 2 - شبكة همس الشوق
التسجيل مجاني
سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجّل ,, يرجى التسجيل
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 

 

         :: ناطق العبيدي مبروك الالفية السابعة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: سمير العباسي مبروك الالفية الرابعة عشر ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: بعد السويداء ما هو مستقبل اتفاق الأكراد ودمشق وسلاح قسد ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: ألمانيا اتحاد التعليم يدعو لتدريس الدين الإسلامي بجميع المدارس ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: أسوأ سيناريو مجاعة يتكشف في غزة وإسرائيل تقر بوجود وضع صعب ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: محكمة ألمانية ترفض طلب لجوء عائلة إيزيدية بعد ترحيلها إلى العراق ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: اتهام سوري بمحاولة قتل إسباني عند النصب التذكاري للهولوكوست في برلين ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: حلفاء إسرائيل يصعدون من ضغوطهم هل تتغير توجهات حكومة نتنياهو ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: قصيدة في بحر الهوى ( الكاتب : ناطق العبيدي )       :: من الطلاق إلى الضرائب هكذا تربعت إستونيا على عرش الرقمنة ( الكاتب : حنين الأشواق )      

 

 
   
{ اعلانات شبكة همس الشوق ) ~
 
 
 
   
فَعاليِات شبَكة همَس الشُوقِ
 
 
Elegant Rose - Double Heart
 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !


الملاحظات

مع تحيات : همس الشوق


نفحات اسلاميه كل ما يخص عقيدتنا الاسلاميه وديننا الحنيف من اهل الكتاب والسنه

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات حنين الأشواق
اللقب
المشاركات 86839
النقاط 28491
بيانات همس الشوق
اللقب
المشاركات 7862
النقاط 16814

إنشاء موضوع جديد   

بحث حول الموضوع انشر علي FaceBook انشر علي twitter
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم نفحات دافئه اسماء الجنة في القران
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 30 - 5 - 2014, 02:29 PM
الصافي غير متواجد حالياً
Iraq     Male
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 2909
 جيت فيذا » 14 - 2 - 2013
 آخر حضور » 20 - 5 - 2022 (08:20 PM)
 فترةالاقامة » 4549يوم
 المستوى » $76 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 3.73
مواضيعي » 935
الردود » 16032
عددمشاركاتي » 16,967
نقاطي التقييم » 587
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 12
الاعجابات المرسلة » 32
 الاقامه » بغداد
 حاليآ في » العراق
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهIraq
جنسي  »  Male
العمر  » ...... سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبط
 التقييم » الصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to all
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلshabab
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
قدرة الله في مخلوقاته القلب

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 







قدرة الله في مخلوقاته القلب








هل جَلس شخص منا يتفكر في نفسه، وما أودع الله فيها من أسرار وعجائب،
ومنها القلب ومكانته، إذ إن الله خلق الإنسان، وميّزه بالعقل والإدراك،
وكلّفه بالشرائع ليعبد ربه كما أمره،
وتصديقاً برسالة محمد صلى الله عليه وسلم.
يقول عليه الصلاة والسلام:
“ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله،
وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب” متفق عليه.
فالقلب دوران في الجسد، ظاهر يدركه الأطباء بالدورة الدموية،
وباطن لا يدركه إلا من أنار الله بصيرته، بفهم الرسالة المحمدية،
وإدراك شرع الله وتمثّل ذلك عملاً.. فالقلب فيه صلاح للجسد كله،
كما أخبر بذلك رسول الله، ولذا فإن بعض العلماء المدركين،
دعوتهم أصلح الله قلبك، فالقلب فيه صلاح للجسد كله للحديث الذي مرّ.
وهذا من معجزات النبوة وصدق الرسالة بالإخبار
عن شيء مهما تقدمت القدرة البشرية لا تتجاوز مدلوله.
كما أخبر الله تبارك وتعالى أن القلب هو موطن العقل والتبصّر
فقال سبحانه في سورة الحج في مقام الرد على المشركين المكذبين
لرسالة محمد عليه الصلاة والسلام:
{أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَ
وْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ
وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} (46) سورة الحـج.
يقول الشيخ الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان:
والآية تدل على أن محل العقل في القلب،
ومحل السمع في الأذن، فما يزعمه الفلاسفة أن محل العقل الدماغ باطل،
كما أوضحنا في غير هذا الموضع، وكذلك قول من زعم أن العقل
لا مركز له أصلا في الانسان، لأنه زماني فقط، لا مكاني،
فهو في غاية السقوط والبطلان كما ترى. فإذا كانت هذه الكتلة اللحمية،
الصغيرة في أجسامنا، هي التي اختصها الله بالفهم والتعّقل،
وعنها ينبع الإدراك والاستيعاب، فإننا نلاحظ أهمية وجودها في الجسم،
وحفظها بمكان حصين، حيث تحوطها أجزاء الجسم كله محافظة ودفاعاً.
ففي المحافظة جعل لها القفص الصدري أماناً، ليدفع عن القلب
كل ضرب أو صدمة، قد تأتي إليه، أو تؤثر فيه، فهو يضمن مكاناً واسعاً
ومطمئناً ليعمل فيه براحة، كما أن وجوده في وسط الجسم،
وفي القسم العلوي منه، ويحيط به فراغات، كل هذا مما يجعل الحماية أمكن.
أما في مجال الدفاع عنه، فإن الحواس كلها واليدين،
تكوّن حراسة على هذا القلب، الذي هو سر الحياة في الإنسان؛
إذ بتوقفه تقف الحياة في الجسد، ويتحول إلى جثّة هامدة.
إن حياة القلب بالفهم والإدراك، تعني حياة الإحساس والوعي،
وهذا سر من أسرار النّفس البشرية الكثيرة، والتي لا يدركها
إلا من كان قلبه عاقلاً وفؤاده متيقظاً، وهذا هو الفرق بين
قلب المدرك المستجيب، والحيوان غير المكلف
(يراجع أضواء البيان للشيخ الشنقيطي 5: 715)
ومن باب المحسوس بالمعقول، نري العسكريين وغيرهم،
ممن يتعرّضون للمخاطر وإطلاق نار، يلبس كل واحد سترة واقية
من الرصاص وغيره، حفاظاً على الصدر الذي فيه القلب.
أما السّرّ العلمي الذي يظهر لذوي الاختصاص،
فهو في ما أودعه الله سبحانه، في هذا القلب من حركة دائبة
في القبض والانبساط، وطريقة محكمة في الضّخّ والتوزيع.
فكما أن القلب سيّد الجوارح وملكها، كما يقولون،
فإن إدراكه يسيطر عليها جميعاً، وتجعله بتقدير العزيز الحكيم،
توجيهاً لما يجب أن تعمله، حسبما يملى عليها، أو يُلقى من توجيهات.
وقد شبهوه بالملك، لأن أوامره مطاعة في الجسم، كما تطاع أوامر
الملك في رعيته. هذا القلب الذي هو عضلة صغيرة،
في حجم قبضة اليد تقريباً، قد جعل الله فيه خاصية عجيبة
في تكوينه وعمله، فلا تستطيع أن تقوم بمثل عمله الأجهزة
الضخمة والمعقدة، فيما لو حاول البشر أن يستبدلوا عمله،
بأجهزة من صنعهم، إذ قد حاولت جامعة “اكسفورد”
في بريطانيا في تجارب فعجزوا عن توفير البديل،
فسبحان من خلق فسوى وقدر فهدى”.
وبالنظر في تشريحه التكويني، فهو من عضلات تختلف عن لحم الجسم،
لأنه مكوّن من جزأين أيمن وأيسر، بينهما حاجز طولي،
وبكل واحد من هذين الجزأين، حجرتان صغيرتان،
تتوصّل العليا بالسفلى بواسطة ثُقب ينزل معه الدم، له خاصية
في الأخذ والعطاء يسمى علمياً بالصمام، وفي كل جانب صمام.
فالجزء الأول يتركب من الأُذين الأيمن، والبطين الأيمن، والجزء الأيسر،
يتركب من الأُذين الأيسر، والبطين الأيسر، وهذه هي التسمية العلمية.
ودقات القلب لا تخفى على كل منا معاشر البشر، فنحن نُحسُّ بها،
تلك الحركة الدائبة ليلاً ونهاراً، في النوم ومع اليقظة، وتزداد الضربات
هذه كلما قام الجسم بمجهود، لأن أجزاء الجسم تحتاج لزيادة الدم ونشاطه،
والقلب يلبي ذلك بزيادة الطاقة في العمل تلقائياً.
وهذه الدقات تعني الانضباط والانبساط، فإذا انقبض الأُذَينَان
وهما الحجرتان العلويتان من القلب اندفع الدم عبر الصمامين
إلى البطينين، وهما الحجرتان السفليان من القلب أيضاً.
وبدورهما ينقبضان أيضاً، فيندفع الدم الذي جاء للقلب،
إلى الشريان الرئوي، حيث يتم تخلص الدم من ثاني أكسيد الكربون،
ويأخذ الأوكسجين من الرئتين في عملية تصفية وتنقية،
وتجديد دائم لضمان سلامة الجسم من المؤثرات.
ذلك أن الرئتين بمثابة منظف للدم بإزالة الضار منه،
وإخراجه من الجسم، وتزويده بالصالح المجدد لنشاطه ونظافته،
ليرجع الدم من الرئتين نقياً، مرة أخرى للقلب، حيث يوزّعه بهذه
الطريقة على سائر الجسد. والقلب لا يهدأ في عمله لا ليلاً ولا نهاراً،
وتوقّفه إيذاناً بالموت، ولذا نرى من حرص الأمهات والجدّات على
فلذات أكبادهن، إذا ناموا وطال نومهم، يضعن أيديهن على القلب
هل تحس بنبضه، أو تسمع النبضات بالأذن في محاولة
لسماع دقات القلب، لضمان الحياة. لكن مفهوم الشاعر
عن دقات القلب، تفيد العدّ العمري حيث جاء قولهم:
دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثواني

ويلاحظ الدارس علمياً أن هناك دورتين دمويتين،
كليهما تسعى جاهدة وبتقدير العزيز العليم سبحانه،
إلى حماية هذا الجسم، وتأمين الغذاء له والراحة، بسهولة ويسر.
الأولى: تعرف بالدورة الدموية الصغرى، أو الدورة الرئوية،
وفيها يمرّ الدم من البطين الأيمن إلى الرئتين، ثم يعود إلى الأُذين الأيسر.
والثانية: تعرف بالدورة الدموية الكبرى، وفيها يمرّ الدم من البطين الأيسر في الأوردة،
إلى بقية أجزاء الجسم، ثم يعود إلى الأذين الأيمن، بواسطة الوريدين الأجوفين.
هذا بعض ما تذكره الكتب العلمية الطبية، في مادة الأحياء،
أو في التشريح الطبي، والحديث في القلب ومكانته، ودورة الدم،
وأعماله كثير ومتسع، وكذا دوران الأدوية الطبية، في الجسم،
ولا يختلط بعضها ببعض في الاتجاه لما يعيّنه الطبيب له للاستشفاء،
فسبحان من أعطى كل خلقه ثم هدى، مما يقف العقل أمامه وأسراره ودقته،
ومكانته كدورة الدم، مما يدل على عظمة الخالق وحمايته لأجسامنا
ونحن عنه غافلون مما يستوجب الشكر لله على نعمه الكثيرة،
مما يدل على عظمة الخالق، وما أودع في أجسامنا من
عجائب وغرائب. فهذا الجهاز المحكم في عمله الصغير في حجمه
- وهو القلب - فيه خصائص كثيرة في التحمّل والعمل،
الذي يمتاز بخصائص في التركيب، وقدرة على العمل.
إلى جانب المميزات في التركيب والقدرة على العمل الدؤوب،
بدون أخطاء لأن عناية الرب الكريم العظيم، تكلأه،

وقد جعل سبحانه في هذا القلب خصائص في مادته
وتركيبه والقدرة على التحمل، فلقد تحدثتُ مع أحد كبار
الجراحين في القلب، فقال: إنني أشعر بعظمة الخالق وقدرته
عندما أفتح قلب المريض، لإجراء العملية فيه،
بما يتراءى أمامي من أسرار متعددة، تتكشف أمامي،
وأنا الذي أمضيت عمري في البحث عن أسرار هذا القلب علاجياً.
ففي بعض العمليات أشعر بأن النجاح 100%،
ثم أفاجأ بالفشل، لحدوث شيء لم أتوقعه،
وبالعكس فقد أجري عملية لمريض، أتوقع *#**#**#*ته،
في هذا العملية، وأفاجأ بنجاحها وسلامة المريض،
إنها قدرة الله التي لا تحدّ، وعنايته التي يقف دونها البشر،
وكان هذا دَيْناً ملتزماً لما مرّ عليه من أمور فوق طاقة أمهر طبيب:
نجاحاً أو فشلاً. فسبحان من قدّر هذا وأحكمه وأتقنه،
وقد أمرنا سبحانه بالتفكر في أنفسنا أولاً بقوله الكريم
{وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ} (21) سورة الذاريات.




الموضوع الأصلي : قدرة الله في مخلوقاته القلب || الكاتب : الصافي || المصدر : شبكة همس الشوق


 




 توقيع : الصافي


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .

إنشاء موضوع جديد   

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مخلوقاته:, الله, القلب, قدرة

جديد منتدى نفحات اسلاميه

قدرة الله في مخلوقاته القلب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه لموضوع: قدرة الله في مخلوقاته القلب لموضوع: قدرة الله في مخلوقاته القلب
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مظاهر قدرة الله في خلق الكون ناطق العبيدي نفحات اسلاميه 2 4 - 10 - 2024 10:50 PM
جزيرة اللفت عجائب قدرة الله سبحانه وتعالى جوهرة بغداد همس للسياحه والسفر 18 25 - 11 - 2014 07:00 PM
قدرة الله في مخلوقاته القلب الصافي نفحات اسلاميه 4 13 - 6 - 2014 10:56 AM
متى يبكي القلب شوق إلى الله صمتي شموخ نفحات اسلاميه 7 10 - 12 - 2011 04:07 PM
شاهد قدرة الله نمل بجميع الالوان حلوه ماتنصاد همس للصور والغرائب 5 5 - 10 - 2011 06:40 PM

Google Pagerank mérés, keresőoptimalizálás

 

{ إلا صلاتي   )
   
||

الساعة الآن 12:07 PM



جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

SEO by vBSEO